[b][center]قصه شباب يلاحقون بنات في شارعه التحليه بالرياض
احداااااث القصه تقول :...
>
> في مره من المراريت
> كنت قاعده بغرفتي ومشغله المسجل بصوت عالي شوي
> حسيت فجأه كأن في الحان غريبه اول مره اسمعها في الأغنيه
> كانت على شكل أأأأأأأأأ بشكل متقطع<---------بصراحه خفت شوي احسب جني دخل جوى المسجل
> نقزت من مكاني وقعدت اتامل في المسجل والسماعات ووقفت الشريط
> ايه الحمد الله الصوت مهوب من المسجل الصوت من البيت في احد يصارخ
> مدري وش السالفه نزلت تحت وانا مرتاعه ...الصوت من المجلس
> دخلت ولقيت اختي وصديقتها...صديقتها تصارخ وتصيح منفعله ..
> اسمعوا وش صار معها مسيكينه
> البنت طلعت من بيتهم الساعه 6 المغرب جايه لبيتنا
> وهي بالطريق وقفت عند قهوه
> المهم وقف جمبها جمس شباب مليااااااااااان فوق بعض زحمه وكلهم متلثمين <-----
> يمه الله لا يلومهااااا
> ومشغلين اغاني بصوت عالي ويرقصون <------- اللهم سكنهم في مساكنهمم
> ملاحظه : السالفه قبل ما يسمحون بتضليل السيارات .... يعني منذ مبطي والآن التضليل نعمه الحين نروح ونرجع ما يدرون السياره فيها احد والا لا ..
> نرجع لموضوعنا
> البنت مره ارتاعت هي وشغالتهم وقامت تتشهد
> صارت الدقايق عندها ساعات
> عقب شوي جاء السواق ركب السياره يسئلها ايش تبين
> وقالت له بسررررررعه رح لبيت (فلانه) بلا قهوه بلا هم ورانا شباب ضيعهم
> السواق شخط ذيك الشخطه ما تشوف الا غباره والجمس حق الشباب اللي شخطوا وراه
> البنت مخلصه بضمير مسيكينه مارضت تجي لبيتنا وهم وراها .. الا غصب تضيعهم
> قامت مسيكينه تدور بالشوارع والمهبل اللي وراها ياما ارتزوا يمينها ويسارها يرقصون ويرفعون حواجبهم
> جت الساعه 7 وربع والبنت ما جتنا دقت عليها اختي قالت وينك تأخرتي كل هذا طريق
> قالت لها انها بالطريق يلحقونها شباب ولا تدري وش تسوي <-------- تبكي
> البنت مع الروعه تعطل التفكير عندها قالت لها اختي دقي على اخوانك احد فيهم يفزع لك
> المهم البنت ماعندها وقت سكرت السماعه بوجه اختي ودقت على اخوانها البنت تدق تدق ولا لمك احد مافيه امل
> كلمت اختي قالت مايردووووووون
> قالت اختي قلعتهم بس تعالي بيتنا لا يصير شي ... الشباب مهبل هاليومين
> البنت توكلت وقالت مافيها الا اروح بيتهم .. وجت لنا
> اللي محيرها انهم حريفين بضمير ما يتضيعون وش ما سوت لقتهم في وجهها جمبها وراها فوقها ..
> المهم وهي عند الاشاره اللي عند بيتنا
> حدوها الشباب ونزلوا وقاموا يرقصون ويستهبلون ويستعرضون ... وجاء واحد فيهم
> وقرب من السياره يطق الشباك ويأشر افتحي الباب
> السواق عصب ونزل عليه جروه الشباب ورى السياره واخذوا المفتاح
> البنت قامت نزلت محل الرجول وقامت تصيح هي والشغاله ويتلامون ويتشهدون
> فتح الولد الباب اللي ورى يوم شاف البنت مات ضحك
> ركب السياره وقعد جمبها ومسك راسها وفك لثامه
> البنت طالعت فيه وتترجاه وتصيييييح وتذكره انه حرام عليه وتحاول من هنا من هناك ترده
> بس الولد بعالم ثاني بس يضحك
> البنت يوم تأملت فيه زين .. قالت مهيب غريبه علي هالخشه
> طلع اخواها وعيال عمانها يستهبلون عليها
> البنت عـقب ما كانت خايفه
> صارت تطارد ورى اخوها عند الاشاره وتسب وتهاوش
> وهو يضحك ويقولها خفتي ياحليلس
> وليومك هذا وهو يذكرها بالسالفه
> ويلقبها بالذروق (الخوّافه يعني للي ثقافتهم يوناينه )
> مسكينه من جد اخوها ماله داعي يقهر
> يقول المثل اهل العقول براحه تامه والله
> بس تصدقون عاد اخوها دمه خفيف مره مثل عَقله بالضبط