بسم الله الرحمن الرحيم
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبعد:أليكم بعض القصص المحرجة جدا ارجوا ان تحوز على رضاكم
************************************************** ******************* :
لما كنت باخر سنه ثانوى وكان السواق متأخر على
ومن زعلي على الوقت لانه ماراح يمدينى انام ولا اذاكر.. صرت كل شوى اطلع
اشوف اذا هو جاء ولا لا
اخر مره طلعت شفت السياره وفتحت الباب وحطيت الشنطه وركبتها بكل روااااق
انتظره يركب ما جاء احد..قعدت
اطالع ورى السياره حوسه كذا؟؟ وش هالثوب المعفوس ومجدوع
قدام؟؟..طنشت الموضوع قلت يمكن احد من اخوانى ناسيه او شي
جيت برفع الشباك لانى ما احب الشبابيك تنزل الا انه عيا يـتسكر
..وكان في رجال موقف جنب الحارس ويطالعون فينى ..قهروونى..ما دريت الا الحارس قرب من الباب
..انا ارتعدت وش يبى هذا؟؟..قال لى يا بنتى السياره مو سيارتكم
انا دورونى معد تلقونى..نزلت ودخلت المدرسه ودقيتها صييييييييييحه ودمووووووع..ـ
ولا عاد صرت اطلع الا اذا سمعت اسمى .. ولا علمت احد من اهلى او حتى صديقاتى
ولا حتى اخت الرجال اللى كانت علاقتى فيها سطحيه لكن بعد الحادثه معد كلمتها
من الفشيله .. والحين من اشوفها تطقنى غمه وكتمه وضيقه صدر
نقااط.. ـ
السواق ما يجى الا معه احد اخوانى او الشغاله لكن من زين التفكير ماانتبهت ان محد معه
ان سيارته اقدم من سيارتنا والفرق واضح ورغم معرفتى بالسيارات الا انى منعميه.. ـ
لكن خبصة الأختبارات تسوى اكثر..
************************* ************************* ************************* *******
كان هناك مدرس سوداني في احد المدارس , وكان يشرح لطلابه حديث النبي صلى الله عليه وسلم ( ثلاثه جدهن جد ، وهزلهن جد (النكاح والخلع والطلاق) فسأله أحد الطلاب : " يا أستاذ ..
احنا فهمناالخلع والطلاق بس مافهمناش النكاح" فقال الاستاذ:"يعني زي ما أقول لك زوجتك بنتي "فقال الطالب بسرعه:"وانا قبلت الزواج" فذهل الاستاذ وصاح :"طلقها ..:فرفض الطالب؛فقال المدرس وهو يكتم غيضه :"عليك الله يازول تطلقها" فصمم الطالب على الرفض ، وهو يهز راسه "لا..لا "فثار المدرس , وخلع العمامه ورمى الطباشير , ووصلت الى المدير الذي اجبر الطالب على الطلاق بالقوة ...
************************* ************************* ************************* ********
اتفق احد التلاميذ الكسالى مع زميله على أن يكتب له أجابه الأسئله في ورقة خارجيه , ويعطيه اياه اثناء الامتحان ,
وبالفعل نجحت الخطه , ولكن عند تصحيح الأوراق وجد المدرس عبارة في آخر ورقة الطالب الكسول : اذا شافك المدرس قطع الورقه
************************* ************************* ************************* **********
أتذكر موقف محرج مر بي منذ فترة طويلة فعندما كنت في المرحلة الثانوية كانت ابنة عمتي تدرس في الجامعة وقد كان تخصصها اقتصاد منزلي وحصلت على بطاقات دعوة لحضور المعرض الفني المقام في الجامعة وبما أني أحب الرسم والأعمال الفنية فقد تحمست للفكرة
لهذا السبب ولسبب ثاني وهو أن تكون لدي فرصة لأشاهد الجامعة قبل أن أدرس فيها وقد كنت متشوقة لمشاهدتها أكثر من مشاهدتي للوحات..المهم كان موعد المعرض يتعارض مع يومي المدرسي فحتى أذهب إلى المعرض لابد أن أتغيب عن المدرسة وقد كان لدي في نفس اليوم آخر اختبار دوري وبما أن المادة سهلة وسجلي مشرف وعلاقتي مع المعلمة ممتازة فإن تغيبت فسوف تعيد لي الاختبار، لم تكن هذه هي المشكلة فالمشكلة أن والدي لن يوافق على تغيبي إن عرف أن لدي امتحان..المهم بعد إقناعات طويلة وقبل أن أذهب إلى الجامعة وأنا جد مسرورة اتصل والدي بابنة عمي ليخبرها أن المعلمة المسئولة عن الغياب قد اتصلت به لتسأله لم أنا تغيبت عن اختبار اليوم وبما أني طالبة متفوقة فاعتقدت أنه قد أصابني مكروه، فقال والدي أني مريضة فقد خشي أن لا تقوم المدرسة بإعادة الامتحان لي ،طبعاً والدي صدم بالموضوع وغضب لأني أخفيت عليه أن لدي اختبار ولم يستطع محادثتي وحدث ابنة عمتي وهو غاضب وقد هدأت الجو إلى أن ذهبت إلى الجامعة معها وأنا جداً متكدرة مما حصل وأحاول أن أنسى بمشاهدتي للوحات والأعمال الإبداعية وبينما أنا في المعرض إذا بي أرى أربع من معلمات المدرسة يدخلون إلى المعرض من بينهم المراقبة (المسئولة عن الغياب) ومعلمة أخرى تدرسني، صعقت من هول المفاجأة وهي متجهة نحوي لترى اللوحة التي أنا واقفة أمامها وأنا خائفة ووجهي للوحة وظهري لها وأنا أدعو الله أن تذهب حتى أخرج من هذا المعرض سريعاً وأقرأ الآية (وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون) فلم أصدق أن التفتت حتى خرجت من باب آخر وأخذت معي ابنة عمتي التي لم تتهنى في المعرض ولم ترى سوى القليل من الأعمال، أما عن مشكلتي مع أبي فقد حلت عندما وعدته بأني سأحرز الدرجة النهائية في هذا الاختبار وبالفعل حصل هذا ونسي غضبه..ولكنها كانت لحظات لا تنسى..ـ
************************* ************************* ************************* ******
في يوم من الأيام عزمنا واحد من أصحابي لفرح احد اقر باءة وكان في واحد من جماعته متين وكان شوي مميز في الفرحة فرفوش ويحب الوناسه المهم في الأسبوع الثاني سمعنا خبر وفاته
ذهلنا وانزعجنا جدا رحت اعزي وكنت مهتم أكثر بسبب موته أدور على صاحبي قريبة أبي اسئله شفته حزين جدا لكني سئلته ويلتني ماسئلته (افتكرو هو متين) قلي وهو يعدي الشارع العام صدمته سيارة والسيارة تقلبت وبعد ما قال عيوني تدمع من كثر ما ضحكة وهو سد فمي بيده وأنا مني قادر امتنع عن الضحك ولاني عارف اخرج وأنا بهذا الشكل من عوا يدنا وإحنا طالعين نسلم على أهل الميت وما كان هناك مخرج إلا ولازم اعدي عليهم المهم سلمت عليهم والابتسامة شوية وحتقلب ضحك ما صدقت خرج متر عن الباب واخذ راحتي في الضحك اعرف إني قليل أدب بس موبيدي بفمي
************************* ************************* *************************
انا والدي متوفي ولما كنت صغيره كان لما حد بيسألني والدك بيشتغل ابه كنت بقول مسافر ومش عارفه ليه كنت بقول كده
و لما كبرت وفهمت حقيقه الموت بطلت اعمل كده ولما حد كان بيسألني والدك بيشتغل ايه كنت بقول متوفي
المهم كنت انا واتنين اصحابي كنا رايحين نقدم فكورص انجليزي فالموظفه سألت كل واحده باباكي بيشتغل ايه فالمشكله والاحراج بالنسبه ليا ان واحده من اصحابي كانت عارفه ان والدي متوفي اما التانيه وهي صحبتي من زمان كانت فاكره انه مسافر وبالتالي اما الموظفه سالتني باباكي بيشتغل ايه مابقتش عارفه ارد وبعدين قلتلها دكتور(لانه قبل مايتوفي كان دكتور) قالتلي دكتور ايه قلتلها حميات فنفس الوقت كانو اصحابي الاتنين بيبصولي دي عايزاني اقول نتوفي والتانيه مسافر
المهم الحمد لله الموظفه قاعدت تكلم عن واحد قريبها دكتور حميات بردوا ومسألتنيش تاني
والموقف عدا
تحياتي
مقنول